مهام عمال مهنيين وأعوان وقاية وحارس

الاختبار رقم 1 الفصل الثاني في اللغة العربية ش.ع السنة 2ثانوي

 السند الشعري

قال المتنبي:
1-    ولذيذ الحياة أنفس في النــــــــف * س و أشهى من أن يُمَلّ و أحــــــــلى
2-    وإذا الشيخ قال أفٍّ فما مـــــــــَ * لَّ حياةً وإنما الضَّعفَ مــــــــــــــــلاَّ
3-    آلة العيش صحة وشبــــــــــاب * فإذا وليَّا عن المـــــــــــــــــــرء ولَّى
4-    أبدا تستردُّ ما تهب الدنـــــــــــــ * يا فيا ليت جودها كان بخـــــــــــــلا
5-    فكَفَت كَونَ فرحة تُورِثُ الغــــمّ * وخِلٌّ يغادر الوجد خِـــــــــــــــــــلا
6-    وهي معشوقة على الغدر لا تحـ * فظ عهدا ولا تتِممُ وصــــــــــــــــلا
7-    كل دمع يسيل منها عليــــــــــها * و بفك اليدين عنها تُخلَّـــــــــــــــــى
8-    شيم الغانيات فيها فمــــــــــــا أدْ * ري ألهذا أنَّثَ اسمَها النَاسُ أمْ لا؟

كفت الشيء:أي أغنت عنهـ شيم الغانيات:صفات الجميلات ـ الوجد:المحبة و الفرحة.

البناء الفكري:

1ـ ما قيمة الحياة عند الناس؟
2- ما مدى تعلق الناس بالدنيا؟ علل من النص.
3- وضح حكم الشاعر على الحياة، وهل توافقه الرأي؟
4-ما نمط النص؟ استنبط خصائصه.

البناء اللغوي:

1- ما هي الصيغة الصرفية التي وظفها الشاعر في البيت الأول وبم توحي؟
2- في البيت الأول أسلوب شرط، وضح عناصره ودوره في عملية الاتساق و الانسجام.
3- في البيت الثاني، قدم الشاعر عنصرا في الجملة من حقه التأخير:فما هو؟ وما غرض هذا التقديم؟
4-في البيت السادس صورة بيانية .اشرحها مبينا نوعها وأثرها في المعنى.
5-حول البيت الأول إلى صيغة تعجب وغير ما يجب تغيره.

الوضعية الإدماجية :

أكتب في إحدى الوضعيتين:
الوضعية الأولى:    لما قامت الدولة العباسية، قوي اتصال العرب بالأمم الأعجمية، فخطت خطوات واسعة في مجال الحضارة و أراد بنو العباس أن يؤسس ملكهم على العلم ،فشجعوا العلماء و الأدباء من العرب و العجم.فعلى ضوء ما درست:
1) وضح آثار هذه الأمم في بناء الحضارة العربية الإسلامية.
2)بين أثر الحركة العلمية في الشعر: في الأغراض و الأساليب.
الوضعية الثانية:    ما أسعد الإنسان في ظل السلام:حب ونعيم و إخاء.و ما أتعسه في ظل الحروب:بؤس و شقاء و دموع.
أكتب في ذلك داعيا ساسة العالم إلى نبذ الفرقة و الخلاف، موظفا :صيغة تعجب(تحتها سطر) –صيغة مدح وأخرى للذم(سطران)- أسلوب تحذير و آخر للإغراء (ثلاثة أسطر) و لا النافية للجنس.

اختبار الفصل الثاني في مادة اللغة و آدابها

قال الإمام أفلح بن عبد الوهاب :
1 ـ العلم أبقى لأهل الــــــــعلم آثار اً *** يريك أشخاصـــــــهم رَوحا وإبكاراً
2 ـ حيٌ وإن مات ذو علم وذو وَرَعِ *** ما مات عبدٌ قضى من ذاك أطوارا
3 ـ وذو حياة على جهل ومنــــقصةٍ *** كميت قد ثوى في الرمس أعـــصاراً
4 ـ العلم علمٌ كفى بالــــــعلم مكرمةً *** والجهل جهلٌ كفى بالــــــــجهل إدبار
5 ـ العلم عند اســــمه أكرم به شرفاً *** والجهل عند اسمه أعــــظم به عارا
6 ـ يشرِفُ العلم للإنــــــــسان منزلة *** ويرفع العلم للإنــــــــــــسان أقدارا
7 ـ للعلم فضل على الأعـــمال قاطبةً *** عن النـــــــــــــبي رُوينا فيه أخبارا
8 ـ يقول طالب علم بات ليــــــــــلته *** في العلم أعــــــــــظم عند الله أخطارا
9 ـ من عابدٍ سنة لله مجتـــــــــــهدا *** صام النـــــهار وأحيى الليل أســهارا
10 ـ وقال إن مداد الطالبــــين على *** ثيابهم وعلى القِرطاسِ أســـــــطارا
11 ـ مثل دم الشــــــهداء المكرمين *** فضل فأكرم بأهل الــــــــــعلم أخيارا
12 ـ وقال هم يرثون الأنـــــبياء كذا *** فيهم رُويــــــــــــــنا أحاديثاً وأخبارا

الأســــــــــــــــــــــــــــــــئلة :

البناء الفكري :

1 / بم يشيد الشاعر في البيت الأول ؟ لماذا ؟
2 / قارن الشاعر بين ذي علم و جاهل ، ما النتيجة التي توصل إليها ؟
3 / ما مكانة العالم في الحياة الدنيا ؟ في أي بيت يتجلى ذلك ؟
4 / قال رسول الله صلى الله عليه و سلم " و فضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب ، و إن العلماء ورثة الأنبياء و إن الأنبياء لم يورثوا دينارا و لا درهما و إنما ورثوا العلم ، فمن أخذه أخذ بحظ وافر "
ـ هات من النص ما يوافق معنى الحديث الشريف .
ـ كيف تسمى هذه الظاهرة في الأدب ؟
5 / بم شبه الشاعر حبر طالب العلم ؟ ماذا تستنتج ؟

البناء اللغوي :

1 / ما دلالة تكرار لفظة " العلم " في النص ؟
2 / ما نوع الصورة البيانية الواردة في البيت الثالث ؟ وضحها .
3 / استخرج من النص طباقا و مقابلة و بين أثرهما الأدبي .
4 / ما نوع أسلوب البيت الخامس ؟
5 / أعرب ما تحته خط فيما يلي :
فأشهد أن الله لا شيء غيره *** و أنك مأمون على كل غائب

الوضعية الإدماجية:

 " العلـــــــــــم نــــــــــــور و الـــــــــجهل ظـــــــــلام "
انطلاقا من القول و اعتمادا على النص اكتب فقرة تتحدث فيها عن مزايا العلم و مضار الجهل موظفا التشبيه ، الإغراء ، و التحذير . 

تعديل المقال